THE SMART TRICK OF مراحل النمو النفسي للطفل THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of مراحل النمو النفسي للطفل That Nobody is Discussing

The smart Trick of مراحل النمو النفسي للطفل That Nobody is Discussing

Blog Article



تعد هذه المرحلة مرحلةً حرجةً من مراحل النمو للإنسان، ويطلق عليها البعض مرحلة المراهقة، حيث يكون الطفل فيها أكثر عرضةً للتأثر بالبيئة المحيطة به، كما تظهر عليه تغيّرات جسدية، وفسيولوجية، ونفسية، كما يجب التركيز على المهارات العقلية، والاجتماعية، التي يتمتع بها الطفل، وتعزيز الجانب الإيجابي فيه، بحيث يستطيع الأهل كسب أطفالهم بطريقةٍ صحيحةٍ تساعدهم بناء مستقبلهم بطريقةٍ ناجحةٍ.

‪‪علم نفس وخز الإبرة... خوف يراود الجميع وعلاجه الأسهل

ويعتمد الطفل في هذه المرحلة على اللعب باعتباره مجالاً للتنفس وكذلك مجالاً لإثبات الذات وإظهار المهارات، كما أنه المجال الأمثل للتواجد مع الأقران.

ويطور المراهق في هذه المرحلة من العمر إستراتيجياتٍ وطرقًا مختلفة للاحتفاظ بالمعلومات في الذاكرة بحيث يمكنه استدعاؤها والاستفادة منها. فيعتمد على نوع من الترميز ليميز بعض المعلومات عن غيرها.

وذلك وفقاً لبعض الدراسات التي اجريت على الاطفال حديث الولادة.

تعتبر هذه المرحلة الثانية من مراحل نموّ الإنسان، تمتدّ من عمر ست سنوات إلى عمر التسع سنوات، يبني الطفل فيها ركائز شخصيته، حيث يبدأ بتكوين علاقات اجتماعية مع البيئة المحيطة به، كما يسعى إلى تأكيد قدرته على الاستقلال عن الأهل، والأقارب، لذلك يحاول إثبات شخصيته، وتظهر في هذه المرحلة قدرة الطفل على الكلام بشكلٍ تدريجي.

أطلق فرويد أهم نظريتين حول النمو الجنسي وهما: نظرية اللبيدو، حيث يُعبر اللبيدو عن الطاقة الجنسية الكامنة عند الأشخاص، والتي ترتبط بمبدأ اللذة الجنسية، وتصطدم مع تقدم العمر بالواقع الذي يفرض على الأفراد كبحها، أما النظرية الأخرى فهي نظرية التحويل التي تحول الحلم من كامن إلى معلن، والطاقة الجنسية حسب التحليل نور النفسي عند فرويد مشتقة بكاملها من الغريزة الجنسية المرتبطة بما يأتي:

ويعتمد النمو الاجتماعي للطفل على مساعدة الأسرة له على الاستقلال عنها، وإتاحة الفرصة أمامه للاحتكاك بالأقران، وخلق مناخ يسمح له بالاندماج.

الشخص الذي يتغلب على الأزمة في هذه الفترة بطريقة صحية سيكون لديه القدرة على إعطاء الحب وتلقيه بأمان.

من مراحل النمو النفسي والاجتماعي للطفل.. هو الإحساس بالثقة في مقابل الإحساس بعدم الثقة، وتستمر منذ الولادة وحتى الشهر الثامن عشر.

لحل بعض المشاكل التي يواجهها، يتم إرساء أسس إحساس الطفل بالاستقلالية، ويتشكل جوهر ضبط النفس والاحترام في هذه الفترة.

وتدور معظم الإمارات مخاوف الطفل في هذه المرحلة حول مجتمع المدرسة؛ فهو يعاني من قلق الاختبار وقلق التحدث أمام الزملاء، وقلق الفشل الدراسي؛ وهو ما يتطلب معه مجهودًا من الأسرة والمدرسة في طمأنته وعدم التركيز على المهارات المدرسية فقط بحيث لا تتحول إلى مجال الاهتمام الوحيد.

في الضغوط التي يمارسها بعض الآباء في التربية أو التسلط، مما يُفقد الأطفال الجرأة والثقة وسط الزملاء.

هكذا تساعد دراسة علم نفس النمو التعرف على المشاكل النفسية للأطفال.

Report this page